دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
انخفاض الطلب على المواد الغذائيةالبنك المركزي يحذر من التعامل مع أي مؤسسة غير مرخصة تدعي منح القروضصدور النظام المعدل لنظام رسوم رخص الكهرباءرونالدو خارج مباراة النصر في إيران .. والسبب ال100 جلدة!!وفيات الاثنين 3-3-2025الأردن في قلب العاصفة: استراتيجية التوازن وسط الأزمات الإقليميةالأمن العام في رمضان، خطة أمنية ومرورية وأنشطة مجتمعية وإنسانيةالكلاسيكو ينطلق بصافرة المخادمةالصناعة والتجارة: يحظر نشر أي إعلان يضلل المستهلكشهيدان برصاص الاحتلال الإسرائيلي وسط رفح38% من البالغين يعانون من السمنة وتضاعف نسبتها بين الاطفال والنساء المتزوجات في الأردنعدوان متواصل على طولكرم ومخيميها وسط تهجير قسري وهدم للمنازلالأردن يروج لسياحة المغامرة والاستدامة في مؤتمر ATN بلندنارتفاع أسعار النفط عالميا بعد بيانات صينية إيجابيةالاتحاد الأوروبي يدين منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزةمن الزمن الجميل .. الثلجة الكبيرة 1992 - فيديوزيلينسكي: استبدالي لن يكون "سهلا"استقالة جديدة في إدارة الفيصليالجراح في لقاء لـ"رم": حزب العمال فقير وأشخاص " يُراهقون" سياسيًا وفصلي " كيدي" - فيديوالصفدي يشارك بالاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية في القاهرة
التاريخ : 2023-11-29

الطراونة: لا مؤشرات على ارتفاع الأمراض الرئوية بالمملكة

الرأي نيوز - %90 من إصابات الفيروسات التنفسية عند الأطفال تتعافى تلقائياً


أكد أخصائي الأمراض الصدرية خبير العدوى التنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة على أنه لا توجد مؤشرات على ارتفاع غير اعتيادي بالالتهابات الرئوية والأمراض التنفسية في هذه الفترة من العام بالمملكة.

وأضاف في تصريح لـ 'الرأي' أنه 'على الرغم من ازدياد حالات الأمراض التنفسية والالتهابات الرئوية في بلدان أخرى مؤخرا كالصين، وتفشيها بين الأطفال، إلا أن الإصابات بالمملكة ضمن المعدلات الطبيعية في هذا الوقت من العام'.

وبين أنه في فترة التغير الموسمي والانتقال من فصل لفصل، وتباين درجات الحرارة بين الليل والنهار، والدخول بموسم الشتاء، تنشط الفيروسات التنفسية الموسمية وتزداد عادة، مثل فيروس الانفلونزا والمخلوي ومجموعات الكورونا، التي تحدث لدى الأشخاص الزكام والعطاس، وتسبب التهابات بالجهاز التنفسي العلوي.

وتوقع أن الإصابات بهذا الموسم سيكون كما هو عادة، إذ ستبدأ الإصابات بالجهاز التنفسي خلال هذا الشهر، وتصل ذروتها في شهر كانون الثاني، وبعدها تبدأ بالانخفاض حتى بداية شهر شباط.

وبخصوص ازدياد حالات الأمراض التنفسية والالتهابات الرئوية بشكل كبير في الصين، وتفشيها بين الأطفال لديهم، واحتمالية انتقالها لدول أخرى أو حدوث جائحة، لفت الطراونة إلى أنه 'حتى الآن لا توجد معلومات دقيقة حول ما يحدث هناك، أو حتى طبيعة الفيروس المصابين به ولا نوعه، وبالتالي لا يمكن الجزم بذلك'.

وأوضح أن 'الالتهابات الرئوية بعد الإصابة بالفيروسات التنفسية، تحدث بشكل أكبر عند الفئات ذات الاختطار العالي، كالمصابين بأمراض تنفسية وأمراض مزمنة وانخفاض المناعة، وكبار السن والسيدات الحوامل، وهم أكثر عرضة للإصابة بالتهابات رئوية ناتجة عن فيروسات تنفسية، ولذلك ننصحهم بتلقي مطعوم الإنفلونزا الذي يخفف الأعراض بنسبة تصل إلى 85%'.

أما بالنسبة للأطفال، أشار الطراونة إلى '90% من إصابات الفيروسات التنفسية عند الأطفال تتعافى من تلقاء نفسها، ولا تحتاج لتداخلات علاجية، لكن بعض الحالات من الممكن أن يتفاقم الأمر لديها، ويحدث التهاب في الجهاز التنفسي السفلي'.

ونوه إلى وجود بعض العلامات التحذيرية مثل آلام بالصدر، صعوبة بالتنفس، تعب عام بالجسم، ارتفاع بدرجات الحرارة غير قابلة للنزول بخافضات الحرارة الاعتيادية، وميل الشفاه أو الأطراف للون الأزرق، والسعال المتكرر، التي تدل على حدوث التهاب بالجهاز التنفسي السفلي، وهي بحاجة لتداخلات من قبل الاختصاصيين.

أما بقية الأعراض وفق الطراونة، فإنه من الممكن التعامل معها دون الذهاب للطبيب، من خلال شرب كميات كافية من السوائل الدافئة، وأخذ خافضات الحرارة الاعتيادية، ومضادات السعال، والنوم لساعات كافية، وتناول الغذاء المتوازن، وممارسة الرياضة، والتي تجعل الجسم اكثر مقاومة للأمراض.

ورأى الطراونة أن مجتمعنا مدخن بشكل عنيف، ولذلك يجب إيجاد الحلول المناسبة للحد من التدخين، والتركيز الجدي على تخفيف أثر جائحة التبغ على المجتمع الأردني، سيما التدخين السلبي داخل المنازل الذي يؤثر بشكل مباشر على جميع أفراد الأسرة، ويقلل المناعة الداخلية للجهاز التنفسي، ويزيد احتمالية حدوث أمراض أكثر.

وبخصوص التوصيات للحد من الإصابة بالفيروسات التنفسية خلال الشتاء بين الأطفال ونشر العدوى ونقلها لفئات أخرى، نصح الطراونة المصابين بارتداء الكمامة، وتعليم الاطفال على عادات السعال والعطاس، وغسل الأيدي، وتهوية الغرف الصفية بشكل جيد، وعدم مشاركة الأغراض الشخصية بينهم، مؤكدا على أهمية زيادة الوعي داخل الأسر والتثقيف بالمدارس من قبل الهيئات التدريسية.

ونصح الطراونة الأشخاص الذين يستخدمون خلال الشتاء وسائل التدفئة التي تعتمد على الاحتراق مثل مدافئ الكاز والحطب، بضرورة تهوية المنازل جيداً، لأن الغازات التي تنتج عن الاحتراق تؤثر سلبياً على الجهاز التنفسي. الرأي

عدد المشاهدات : ( 4055 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .